Getting My الذكاء العاطفي في القيادة To Work



الذكاء العاطفي هو القدرة على فهم المشاعر والتحكم بها سواء كانت مشاعر الفرد أو الآخرين. يشمل هذا المفهوم خمس مهارات أساسية: الوعي الذاتي، التنظيم الذاتي، التحفيز الذاتي، التعاطف، والمهارات الاجتماعية.

هُناك مجموعة من المهارات الأساسية التي تُشكّل الذكاء العاطفي، وهي:

يُعدّ التحكّم في الغضب مهارةً ضروريةً للحفاظ على صحةٍ نفسيّةٍ وجسديةٍ جيّدة، ولبناء علاقاتٍ إيجابيةٍ بالآخرين.

إضافة إلى ذلك، فالغضب قد يُؤدّي بصاحبه إلى مُشكلات في الصحة النفسيّة.

ذلك لأنهم يعرفون تمامًا كيف يتعاملون مع الآخرين، وبالتالي نجد أنّهم حينما يرسلون بريدًا إلكترونيًا، تتمّ الإجابة عليه على الفور.

يساعد القائد الناجح أعضاء فريقه على التطور والنمو، ولا يحتكر المعلومة لنفسه فقط.

وهي القيادة التي تتم وفق القوانين والأنظمة المحددة للمركز الوظيفي.

يخلق القائد الذكي عاطفياً الدافع لدى فريقه للإبداع والابتكار والتجديد.

يتمتع القائد الناجح بمجموعة من الصفات التي تميزه عن المدير العادي، فالقادة يُصنعون ولا يولدون، ويقول وارن بلاك -أحد المختصين في علم الإدارة- "لم يولد أي إنسان كقائد، القيادة ليست مبرمجة في الجينات الوراثية، ولا يوجد إنسان مركب داخلياً كقائد"، وأيضاً يقول بيتر دركر "القيادة يجب أن تتعلمها وباستطاعتك ذلك"، لذا فإنَّه من الممكن اكتساب صفات القائد من خلال الممارسة والتدريب، والتي هي:

التأنِّي: عندما تغضب أو اتبع الرابط تشعر بغير ذلك من العواطف الجياشة؛ تمهَّل لاكتشاف سبب شعورك بذلك.

تعلَّم حل الصراعات: يجب على القادة تعلُّم كيفية حل الصراعات بين أعضاء فرقهم، أو زبائنهم، أو مزوِّديهم؛ حيث تُعدُّ مهارات حل الصراع أساسيةً إذا كنتَ ترغب في تحقيق النجاح في الإدارة والقيادة.

حينما تتعلّم كيفية السيطرة على مشاعرك السلبية، وكيفية رؤية الحياة بطريقة إيجابية، لن يكون من الصعب عليك بعد الآن أن تحظى بيومٍ سعيد.

فهم يعملون على تقليل نور النزاعات وتعزيز التعاون بين أفراد الفريق، مما يؤدي إلى تحقيق أهداف العمل بكفاءة أعلى.

تشير إدارة العلاقات إلى قدرتك على التأثير في الآخرين وتقديم الكوتشينغ والمنتورينغ لهم وحل النزاعات بفاعلية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *